1- الأمية في فهم الحياة الزوجية:
2 إهمال الأم لرسالتها في الحياة
3 تقصير الرجل في القيام بواجباته
4 كثرة الطلاق
5 الفارق الكبير في السن بين الزوجين
6 البث الإعلامي والتطور التكنولوجى
7 الظروف الاقتصادية.
عوامل متعددة تجعل الحياة اكثر جحيماً
1- تعقد الطبيعة البشرية لكل من الزوجين وتنافر الطباع مما يؤدي إلى التهيج الانفعالي.
2- إنطفاء جذوة التجاذب الجنسي بالزواج ويحل محله النفور بدلاً من الجاذبية.
4- تدخل الآخرين في حل مشكلات الأزواج وقد أثبتت الدراسات والتجارب أن الذين يتدخلون بين الزوجين لا يخلوا من
التحيز أو المجاملة وهذا له أسوأ الأثر والمرارة في نفس الأزواج.
4- انعدام الصراحة بين الزوجين وجهلهما بالتبعات والمسؤوليات التي تتطلبها حياتهما الزوجية.
5- العبودية للأسرة: فهناك الكثير والرجال لا يستطيعون أن يحرفوا رأيهم ويظلون في صحبة أهلهم وأمهاتهم؛ إن الزوج
الناضج عاطفياً يستطيع أن ينزع نفسه من أسرته الأولى ويشيد لنفسه صرحاً مستقلاً في بيته. أما الزوج غير الناضج والتابع لأسرته طراز سيء لأن الزواج عند علاقة طفل بأمه يعتمد عليها ولا يستطيع التخلص من تبعيتها.
6- الخيانة الزوجية
7- الزوج المسن
8- الزواج الخاوي: وهو الزواج الذي مضى عليه أعوام وما زال كل طرف في واد والغالب فيه أن يتورط كل طرف
بعلاقات ومغامرات جنسية والغالب أن يكون الدافع لزواجهما نوع من الجاذبية الجنسية خمدت جذوتها بعد شهر العسل
( طال أم قصر ) ثم ثبت لهما أن الزواج يتيح لهما وضعاً اجتماعياً مريح
كما لا بد من الإشارة إلى أن هناك أنواع من الزيجات التعيسة والتي مصيرها الفشل وهي:
الزواج المتسرع (إغواء وتهور ونزوة)، زواج الشوارع (خارج نطاق الأهل في الملاهي) الزواج الإكراهي وزواج المبادلة وزواج القرص للوصول إلى غرض مالي أو جاه وهو زواج تجاري.
أنواع تصدع الروابط الزوجية
1- التصدع الصريح (الطلاق العلني الرسمي): حيث ينفجر الصراع من هذه الحالات إلى المستوى العلني ويتخذ أشكالاً
متنوعة من النزعات الدائمة والشجار والعنف المتبادل أو الذي يمارسه الزوج (عادة) على الطرف الآخر.
2- التصدع الخفي (التباعد النفسي أو الطلاق النفسي) ونقصد بالتصدع الخفي: تلك الحالة من انطفاء علاقة العاطفة-
الجنس، أو خفوتها إلى درجة متقدمة مع ما يضاف إليها من تراكم التناقضات في التوقعات والأولويات. يبدو الرباط
الزوجي وكأنه قد استنزف على صعيد العاطفة والشراكة في تحقيق الأهداف ومع هذا الاستنزاف يتزايد التباين وتتقلص
منطقة التقاطع بين دائرتي الرباط الزوجي (كل شخص يمثل دائرة) وتتباعد هاتان الدائرتان مما ينشأ عنه عالمان
وجوديان مختلفان ويشعر كل طرف أن كيانه قد هدر مما يفاقم تعبئته النفسية صد الآخر في محاولة للامتصاص منه
بهدر كيانه.
وعلى الرغم من هذا الانطفاء تستمر الحياة الأسرية ظاهرياً ويبقى التعايش تحت سقف واحد وذلك لعدة عوامل (شخصية – خارجية) وهذا ما يسمى بالمأوى الفارغ أو العش الزوجي الفارغ حيث لا يشعر أحد الزوجين بوجود الآخر أو بأهميته في حياته الوجدانية أو ينظر كل منهما للآخر على أنه غريب عندئذ تصبح خلية الأسرة فارغة في مشاعرها وواهية في روابطها العاطفية وتضحى عواطفها غير مشبعة وتمسي التزاماتهم (كزوج وزوجة) شكلية فارغة من روحها إنما يبقيان مترابطين اسمياً وظاهرياً دون طلاق أو انفصال
1- الأمية في فهم الحياة الزوجية:
2 إهمال الأم لرسالتها في الحياة
3 تقصير الرجل في القيام بواجباته
4 كثرة الطلاق
5 الفارق الكبير في السن بين الزوجين
6 البث الإعلامي والتطور التكنولوجى
7 الظروف الاقتصادية.
عوامل متعددة تجعل الحياة اكثر جحيماً
1- تعقد الطبيعة البشرية لكل من الزوجين وتنافر الطباع مما يؤدي إلى التهيج الانفعالي.
2- إنطفاء جذوة التجاذب الجنسي بالزواج ويحل محله النفور بدلاً من الجاذبية.
4- تدخل الآخرين في حل مشكلات الأزواج وقد أثبتت الدراسات والتجارب أن الذين يتدخلون بين الزوجين لا يخلوا من
التحيز أو المجاملة وهذا له أسوأ الأثر والمرارة في نفس الأزواج.
4- انعدام الصراحة بين الزوجين وجهلهما بالتبعات والمسؤوليات التي تتطلبها حياتهما الزوجية.
5- العبودية للأسرة: فهناك الكثير والرجال لا يستطيعون أن يحرفوا رأيهم ويظلون في صحبة أهلهم وأمهاتهم؛ إن الزوج
الناضج عاطفياً يستطيع أن ينزع نفسه من أسرته الأولى ويشيد لنفسه صرحاً مستقلاً في بيته. أما الزوج غير الناضج والتابع لأسرته طراز سيء لأن الزواج عند علاقة طفل بأمه يعتمد عليها ولا يستطيع التخلص من تبعيتها.
6- الخيانة الزوجية
7- الزوج المسن
8- الزواج الخاوي: وهو الزواج الذي مضى عليه أعوام وما زال كل طرف في واد والغالب فيه أن يتورط كل طرف
بعلاقات ومغامرات جنسية والغالب أن يكون الدافع لزواجهما نوع من الجاذبية الجنسية خمدت جذوتها بعد شهر العسل
( طال أم قصر ) ثم ثبت لهما أن الزواج يتيح لهما وضعاً اجتماعياً مريح
كما لا بد من الإشارة إلى أن هناك أنواع من الزيجات التعيسة والتي مصيرها الفشل وهي:
الزواج المتسرع (إغواء وتهور ونزوة)، زواج الشوارع (خارج نطاق الأهل في الملاهي) الزواج الإكراهي وزواج المبادلة وزواج القرص للوصول إلى غرض مالي أو جاه وهو زواج تجاري.
أنواع تصدع الروابط الزوجية
1- التصدع الصريح (الطلاق العلني الرسمي): حيث ينفجر الصراع من هذه الحالات إلى المستوى العلني ويتخذ أشكالاً
متنوعة من النزعات الدائمة والشجار والعنف المتبادل أو الذي يمارسه الزوج (عادة) على الطرف الآخر.
2- التصدع الخفي (التباعد النفسي أو الطلاق النفسي) ونقصد بالتصدع الخفي: تلك الحالة من انطفاء علاقة العاطفة-
الجنس، أو خفوتها إلى درجة متقدمة مع ما يضاف إليها من تراكم التناقضات في التوقعات والأولويات. يبدو الرباط
الزوجي وكأنه قد استنزف على صعيد العاطفة والشراكة في تحقيق الأهداف ومع هذا الاستنزاف يتزايد التباين وتتقلص
منطقة التقاطع بين دائرتي الرباط الزوجي (كل شخص يمثل دائرة) وتتباعد هاتان الدائرتان مما ينشأ عنه عالمان
وجوديان مختلفان ويشعر كل طرف أن كيانه قد هدر مما يفاقم تعبئته النفسية صد الآخر في محاولة للامتصاص منه
بهدر كيانه.
وعلى الرغم من هذا الانطفاء تستمر الحياة الأسرية ظاهرياً ويبقى التعايش تحت سقف واحد وذلك لعدة عوامل (شخصية – خارجية) وهذا ما يسمى بالمأوى الفارغ أو العش الزوجي الفارغ حيث لا يشعر أحد الزوجين بوجود الآخر أو بأهميته في حياته الوجدانية أو ينظر كل منهما للآخر على أنه غريب عندئذ تصبح خلية الأسرة فارغة في مشاعرها وواهية في روابطها العاطفية وتضحى عواطفها غير مشبعة وتمسي التزاماتهم (كزوج وزوجة) شكلية فارغة من روحها إنما يبقيان مترابطين اسمياً وظاهرياً دون طلاق أو انفصال