............مســـــــــــــــــــــــــاحة اعـــــــــــــــــــــــــــــلانيــة

عنوان الموضوع الاول عنوان الموضوع الثاني عنوان الموضوع الثالث عنوالن الموضوع الرابع عنوان الموضوع الخامس
السبت، 18 مارس 2017

شبح العنوسة والانتر نت ..... بقلم محمود غالى




تواجة دول العالم الثالث كارثة جديدة بكل المقاييس بس دخولهم عالم الانترنت الذى تحكم في حياتهم ورغباتهم بدرجة اصحبت صارخ فى افساد الحياة الاسرية من جهة والعائلة من جهة اخرى وتدمير الاجتماعيات لدرجة اصحبت يتخوف منها اساتذة علماء الاجتماع والسبب الرئيس ليس فى الانترنت كوسيلة ولكن بالجهل بالانترنت وعالمة والخلط الرهيب لعدم العلم به واصبح لة ماثرات من اهمها تلاعب الشباب سامحهم الله ومن يدفع الثمن  هى الانثة بدون علمها وعن جهلها 
1  -  العنوسة                  2 - الانقياد الى الرزيلة
اولا تاثرها على العنوسة 
الزواج شرع الله سبحانة وتعالى الزواج للرجال بالنساء بشرط وجود القبول من الزجة للزوج 
و موافقة الانثة  للزواج من الزوج هذا شرط اساسى للزواج 
فكيف للانثة التى تجلس بالساعات امام الانتر نت ان ترض باى زوج وعقلها يطلب شىء وغرائزها تطلب شىء ومطلوب منها ان تتوافق مع زواج يتقدم لها للزواج وهى كائن ضعيف خبرتة قليل بالحياة وهى امام عالم كداب وهو الانتر نت
لا تعلم ان الكمال لله مجرد كلمة من حروف فقط فيكون امامنا اختلاف جزرى بسبب تشتت الافكار للانثة وتتردد  ترضا بمن وترفض تمشى مع من وترجع عن من  فتجلس فى مفترق الطرق وبوهم من الشيطان بانة نصيب والله برئى من ذالك لانها تبحث عن من يرضى عقلها وهواها تحت تاثير الانتر نتوتبحث عن كامل المميزات  فعاقبهم الله سبحانة وتعالى بالعنوسة جزاء لهم لانها تكبرت كانت تعرف بان الكمال لله ومع ذالك طلبت الكمال وجريت ورا الوهم ولا تعلم بان الكمال لله وان ودخولها فى عالم الانتر نت بعدم وعى وتحاورها مع الاخرين تولد عندها انطبع انها ستجد من يرضى رغباتها بعيد عن الخلق والدين التى وضعها الله كمعايير للاختيار واصبحت تقبل بمعاير دنيتها من حيث الاقامة والوظيفة والحالة والاشياء التى تلبى غرورها ونست هل من فية كل ذلك سيرضا بها كزوجة  وان سقف مطالبة على وارتفع بسبب  خرافات تسول بها الشيطان الى مداركهن فسيطر عليهم من اجل عدم الرضا تحت زعم من وحى تفكيرها بان كل شىء قسمة ونصيب ولا تعلم ان الزوج اختيار يحاسب عليه العبد وليس لله عليها شىء وترك لها حرية الاختيار بمعايير وضعها فتناست المعايير الشرعية وجرت ورا اهوائها  وان بدخولها الانتر نت وبحثها الدائم عن الكمال لترضى غرورها فقط وليس للشرع . 
ثانيا   - الانقياد الى الرزيلة 
 بسبب سوء استخدمها فتقابل من خلالة اوناس كثير جدا وشخصيات غريبة الاطوال ترضى اى كائن حى يبحث عن مارب لة بعيد عن الشرع والدين فتجرى وراء النيل لكى تفوز بزوج من هؤلاء لكى تظفر بة لنفسها وتجرى محطمة كل القيود وتتحرر من قيود الاخلاق والفضيلة من اجل الفوز بهذا المميز ولا تدرى انه قد يكون كدبة فتحل لنفسها ارسال صورلها  او ارسال بعض الكلامات المتوهجة والمتناثرة او الرومانسية وتحلل لنفسها كل المغريات وتعطى لنفسها الحق بالتعامل معة لكى توقع بفريستها من اجل ان تصل  لة رسالة واضحة بانها انثة ليست كاكل انثة وتجرى وراء شهواتها وتغضب الله ولا تدرى بان الزواج رزق من الله فكيف لله ان يرزق انسان متكبر او متمرد يغضبة ولن ترضا ابداء بما اعطاة الله من رزق وترضا بالقليل وتنسا  الزات العلي حينا قال ( وان رضيت بما قسمته لك يا عبدى لجعلتك عبدا ربانيا  يقول للشىء كون فيكون ) وتنسا الله وتجلس  تغضب الله تضحك لهذا وتتلفظ بالكلمات العذبة لذلك بالساعات امام الشاشات من اجل البحث عن فريسة  و تنسا ان ما بنى على باطل فهو باطل  وتتعامل بكل حرية وتطلق العان لافكارها وتستباح كل خطاء من اجل هدف واحد الطمع  فى الكمال ن انها ترد من القائلين الكمال لله كلمة حرفية وليس اعتقد وايمان بها 
اعلان 1
اعلان 2
التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي